الخميس، 3 أغسطس 2017

ما هكذا يا سعد تورد الإبل

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدًا يليق بجلاله،والصلاة والسلام على خيْر خلقه،وعلى آله وصحبه.
أمَّا بعْد
فهذه نصيحةٌ أرسلتها إلى أخي سعدان المسعدي الجلفاوي منذ مدة؛لمَّا بلغني أنه يطعن في الإمامين النووي وابن حجر ـ رحمهما الله ـ .
فلم أتلقى منه أي رد،ولم يَخرج ممَّا تلبس به،مع أنه لم يُسبَق إلى هذا القول،إلا ما كان مِنَ الحدادية الغلاة .
وأنا حقيقةً أتعجب مِن جرأة بعض النَّاس، على الإقدام على هذه المسائل التي لا سلف له فيها،مخالفًا بذلك طريقة العلماء،مع أنه يتلكأ ويتقاعسعن القيام بأبسط ما أوجب الله عليه كطالب علم،ومنهم المذكور آنفًا، هدانا الله وإياه إلى الصراط المستقيم .
للتنزيل أو التصفح من هنا