بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلاعلى الظالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد
يسرني أن أضع بين أيدي القراء الكرام، هذا الرد العلمي على رأس من رءوس الحدادية في الجزائر، ألا وهو يوسف العنابي، فالرجل على كذبه وفجوره ذهب يصول ويجول ببعض مسائل الإيمان المرجوحة، ويبدع مخالفيه بدون وجه حق، وقد تقدم بيان تلك المسائل في رسالتي التنبيهات الجلية، عسى أن يجعل الله في هذا ردعا له ولأمثاله من الغلاة، للتنزيل أو التصفح من هنا
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، ولا عدوان إلاعلى الظالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد
يسرني أن أضع بين أيدي القراء الكرام، هذا الرد العلمي على رأس من رءوس الحدادية في الجزائر، ألا وهو يوسف العنابي، فالرجل على كذبه وفجوره ذهب يصول ويجول ببعض مسائل الإيمان المرجوحة، ويبدع مخالفيه بدون وجه حق، وقد تقدم بيان تلك المسائل في رسالتي التنبيهات الجلية، عسى أن يجعل الله في هذا ردعا له ولأمثاله من الغلاة، للتنزيل أو التصفح من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق