السبت، 22 أبريل 2017

الرد القويم على مخالفات أبي عمرو عبد الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رَبِّ العالمين،والصلاة والسلام على نبيه الأمين، وعلى آله وصحبه الغُر الميامين،وعلى التابعين بإحسانٍ إلى يوم الدين.
أمَّا بَعدُ
فهذا تعزيزٌ لمَا بينه أخونا الفاضل وليد بن فضل المولى السُّوداني ـ حفظه الله ـ، لمَّا رأيت اللغط قد كَثُر، حَول هذه المسألة وهي بيان حِزبية عبد الكَريم الحجوري،والنَّاس فيها بين مُشتبهٍ عليه الأمر وبين مُلبِسٍّ،راجيًّا مِنَ الله تعالى أن أكون قد وُفِّقت لوضع الأمور في نِصابها،للتنزيل أو التصفح من هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق