بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى وصلى الله على نبينا محمد المُجتبى وعلى آله وصحبه و كُل مَن سارعلى نهجه واقتفى ، أمَّا بعدُ
فهذا نصحٌ وجهته لشيخي ووالدي المحدث الناصح الأمين يحي بن علي الحجوري ، وبعد طول انتظارٍ لم يصلني منه أي رد ؛ لذا قَررت نَشره .مع العلم أنني اتصلت مجددًا بابن أخيه حسين لكن دون جدوى ، راجيًا مِنَ المولى أن ينفع بهذا النصح المنصوح ، ومَن تعصب له .
للتنزيل أو التصفح من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق