الجمعة، 22 ديسمبر 2017

فتحُ الكبيرِ المُتعال ببيان ما في موقف الشيخ يحيى من فتنة أبي عمرو الحجوري من الخلل والإخلال

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رَب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين،وصلى الله على نبينا محمدٍ خاتم النيين وقائد الغُر المحجلين وعلى آله وصحبه أجمعين،ثُم أمَّابعدُ :       
فهذا بيانٌ لما حصَل مِنَ الأخذ والرد حول فتنة عبد الكريم الحجوري ـ هداه الله ـ وبيانٌ لخطإ مَن أخطأ فيها،وأظن أنَّ هذا الكلام سيواجه إمَّا بالتشغيب،وإمَّا بالتهميش،فأقول : أنَّ ذلك لن ينفع أصحابه شيئًا؛لأنَّ الذي ينفع حقًّا هو الخضوع للحقائق العلمية . والمؤسف حقًّا أنَّ كثيرًا ممن ينتسب إلى السُّنة الآن،يفعل ويقول أمورًا كان ينكرها على غيره،كالتقليد والتعصب؛وماهذا إلا دلالةً على انتكاسةٍ وهزلٍ يَرجع سببه إلى شيءٍ في نفس صاحبه . نسأل الله السلامةوالعافية، لتصفح أو تنزيل الرد من هنا                                                                        

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق