بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رَب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين،وصلى الله على نبينا محمدٍ خاتم النيين وقائد الغُر المحجلين وعلى آله وصحبه أجمعين،ثُم أمَّابعدُ : فهذا بيانٌ لما حصَل مِنَ الأخذ والرد حول فتنة عبد الكريم الحجوري ـ هداه الله ـ وبيانٌ لخطإ مَن أخطأ فيها،وأظن أنَّ هذا الكلام سيواجه إمَّا بالتشغيب،وإمَّا بالتهميش،فأقول : أنَّ ذلك لن ينفع أصحابه شيئًا؛لأنَّ الذي ينفع حقًّا هو الخضوع للحقائق العلمية . والمؤسف حقًّا أنَّ كثيرًا ممن ينتسب إلى السُّنة الآن،يفعل ويقول أمورًا كان ينكرها على غيره،كالتقليد والتعصب؛وماهذا إلا دلالةً على انتكاسةٍ وهزلٍ يَرجع سببه إلى شيءٍ في نفس صاحبه . نسأل الله السلامةوالعافية، لتصفح أو تنزيل الرد من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق