الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الأمين،أمَّا بعدُ :
فهذا عبارةٌ عن رد على تلك الثناءات والتزكيات الضخمة في مبناها والخاوية في معناها في مقال : (البيان المُعرب)، ومِن باب براءة للذمة والخروج مِن تبعة التقصير في بيان الحق، كتبتُ هذه العجالة التي ستُسفر إن شاء الله عن حقائقٍ علميةٍ واقعيةٍ والتي خفيتْ على كثيرٍ ممَن كان مُغترًا بالمدعو:(يوسف الجزائري النفاج) ، هذا مع العلم أنه قد سبقني بالرد ــ كما ستراه في هذه الوريقات ــ أخي في الله وعضدي في نصرة الحق ـ بعد الله عز وجل ـ وطلب العلم الأخ المفضال : إبراهيم بن خالدٍ الجزائري زادنا الله وإياهُ مِن واسع فضله، وبالله التوفيق. للتنزيل أو التصفح من هنا
فهذا عبارةٌ عن رد على تلك الثناءات والتزكيات الضخمة في مبناها والخاوية في معناها في مقال : (البيان المُعرب)، ومِن باب براءة للذمة والخروج مِن تبعة التقصير في بيان الحق، كتبتُ هذه العجالة التي ستُسفر إن شاء الله عن حقائقٍ علميةٍ واقعيةٍ والتي خفيتْ على كثيرٍ ممَن كان مُغترًا بالمدعو:(يوسف الجزائري النفاج) ، هذا مع العلم أنه قد سبقني بالرد ــ كما ستراه في هذه الوريقات ــ أخي في الله وعضدي في نصرة الحق ـ بعد الله عز وجل ـ وطلب العلم الأخ المفضال : إبراهيم بن خالدٍ الجزائري زادنا الله وإياهُ مِن واسع فضله، وبالله التوفيق. للتنزيل أو التصفح من هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق