الخميس، 8 فبراير 2018

يا قوم ! لا يسعنا السكوت على من حمل الأدلة ما لا تتحمل

بسم الله الرحمن الرحيم               
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده ، أمَّا
بعدُ : 

 فنحمد الله عز وجل أن جعلنا من حماة دينه الحق ـ  على من نحن فيه من التقصير ـ  وها أنا ذا أُقدم لإخواني القُراء هذه التعقبات السلفية على كلمة أبي محمدٍ عبد الحميد الحجوري وما حصل فيها مِن فهمٍ خاطئٍ وحمَّل حديث (مَن صنَع لكم معروفًا فكافئوه)، ما لا يتحمل ، والله الهادي وحده إلى سواء السبيل .  للتنزيل أو التصفح من هنا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق